إن جسدها الصغير الرقيق يدعوك صارخاً لأن تضمها إليك و تحميها من عنف و قساوة الحياة. إن يدها الممتدة إلى الأمام فى رقة تدعوك لأن تمسك بها و تقبلها ألف مرة. إن وجهها الناظر إلى الأسفل فى خجل يرجوك أن ترفعه بأطراف أصابعك لكى تنظر فى عيونها. إن البراءة المتمثلة فيها – هى – قد تذيب قلوب أشد الرجال صلابة بدون أن تنظر إليه. عن قصة سناجل
tadwina-69900092-tadwina
هناك ٥ تعليقات:
يااااه .. أخيرا كتبت حاجه
^_^
جميل يا ميشو
:)
ya 3eeny 3al flattery
howa da elli edert 3aleh el sara7a :D
ma3lesh el 3awatef wel fatakat sha77a el yomein dol :P
lol, tab isma3 dee 3ala nafs el shakela :P bas kalam el 3eyoun mesh beyakol ma3aya :)
في يوم قابلتك و قابلتيني
و أيديكي ضمت أيديا و حضنتيني
قالتلي أيديكي كلام و حديت و غناوي
يا ترى,أفتكر الأيام و لا عجب الحكاوى?
و عجبــــــى
monmon:P
كلماتك معبره وطريقه الكتابه بجد جميله احييك
إرسال تعليق